توفي الأب، وخلّف وراءه دينًا يُثقل ذمته بمبلغ 15,000 ريال، وترك أيتامًا في عمر الزهور بلا عائل ولا مصدر دخل ثابت.
الأسرة تعاني ظروفًا صعبة بين ألم الفقد وضيق العيش، وتنتظر من يمد لها يد العون.
قال ﷺ: "نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يُقضى عنه"، وقوله ﷺ: "أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة"، فهنيئًا لمن سعى في قضاء الدين، ورعاية الأيتام، ونال الأجرين معًا.
ساهم الآن في سداد الدين عن المتوفى، وكن سندًا لأيتامه الذين ينتظرون دعم المحسنين بعد الله.