احترق منزلهم .. نفرج كربتهم

في ظلمة الليل، وبين أركان منزل بسيط، اجتمعت أسرة مكونة من ثمانية أفراد فاندلع حريق مفاجئ، التهم مأواهم الوحيد، فزاد من معاناتهم وضيق أحوالهم.

قال رسول الله ﷺ: "أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة."

اليوم، هذه الأسرة تنتظر قلوبًا رحيمة تمدّ يد العطاء، وتفرج كربتهم. اغتنم بركة أفضل أيام العام بتبرعك الذي قد يكون سببًا في تفريج كربتهم وإعادة الأمن لحياتهم.

كل ريال تقدمه قد يكون سببًا في رفع البلاء عنك وعن أحبائك. فلا تحرم نفسك أجرًا عظيمًا، وكن لهم عونًا.

من صور المنزل المحترق