أرملة مصابة بالسرطان تعيش حياةً بين الألم وضيق ذات اليد، تنهكها المسؤوليات وتثقلها الهموم. تقاسي مع أبنائها أيامًا صعبة بلا معيل ولا مصدر دخل سوى ما يأتي من الضمان الاجتماعي، تمر اليوم بضائقة مالية طارئة، وتناشد قلوبكم الرحيمة لتخفيف هذا العبء عنها. كن سببًا في تفريج كربتها، قال النبي ﷺ: "من فرّج عن مسلم كربةً من كُرب الدنيا، فرّج الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة." فكن ممن يُسهم في رفع البلاء وسدّ الحاجة، فالأجر عظيم، والباب مفتوح.. لا تحرم نفسك فضل تفريج كربة هذه الأسرة وإدخال السرور إلى قلوب أبنائها.