هذه الأسرة، التي تعيش في ظروف قاسية بعد غياب ربها السجين، تتألم وتتأرجح بين أوجاع الفقد والحاجة، حيث لا تكفي مواردها المحدودة لتأمين لقمة العيش ورعاية أبنائها.
هم بحاجة ملحة لدعم كريم ومستمر يُعينهم على تجاوز مصاعب الحياة ويمنحهم فرصة لحياة كريمة مستقرة.
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة." (رواه مسلم)